مهن يعمل بها بعض شباب الوطن

مجموعة-شركات-ايلاف-للسياحة-والسفر

في ظل ما يعيشه الشباب الكويتي من رفاهية ظاهرة وما يملكه من إمكانات قد لا تتوفر لدى غيره من شباب آخرين في دولٍ عربية وأجنبية أخرى، يتساءل الكثيرون عن مدى استعداد المواطنين للعمل بتلك المهن العديدة التي يعمل بها الوافدون. كاميرا الوطن رصدت آراء بعض المواطنين حول هذه القضية الذين أكدوا أن خدمة الوطن هي الأهم وليس نوع الوظيفة وان نظرة المجتمع تغيرت في الوقت الحالي فيما رأى البعض الأخر أن الراتب هو ما يحدد قبول المواطن الوظيفة من عدمها وليس نوع الوظيفة.

المهن وتأثيرها على الشخصية | قضايا الوطن | جريدة شباب مصر

مهن يعمل بها بعض شباب الوطن
  • العنكبوت الالكترونية
  • شروط قبول الضباط في الحرس الوطني
  • كينوود شواية كهربائية بقوة 2000 وات
  • طريقة حل مشكلة البي اوت
  • سطحه#رافعه#صطحه#سطحة# on Instagram: “بومحمد لنقل السيارات كلاسيك#سطحة#صطحة#سطحات#حلبة_البحرين#رافعه_البحرين#سطحه_البحرين#حلبة_قطر _الريم#رافعة_البحرين#حلبة_البحرين…”
  • المنح الداخلية لغير السعوديين
  • تاكيد حساب البريد الالكتروني
  • الشباب العربي يختار البطالة بديلة عن مهن لا ترضي غروره | رويدة رفاعي | صحيفة العرب
  • افكار حفلات تخرج
  • رزقكم في السماء
  • نتائج جدارة واسماء المرشحين للوظائف الادارية 1439 هـ – سعودي فايف
  • قرض البنك الاهلى

شباب الوطن

ويضيفون من ناحية أخرى أن قلة التوعية الاجتماعية والإعلامية، حول أهمية الحرف في الحد من البطالة أدت إلى تفاقم المشكلة، إضافة إلى غياب رؤوس الأموال الداعمة لهذه المهن، وعدم تشجيع المستثمرين للعمل على تطوير الكفاءات، وتكوين عاملين في مجال الحرف أو المهن الفنية. مبادرات ناجحة ولحل إشكالية البطالة أو الحد منها، ينصح الخبراء بضرورة تنظيم برامج نقاشية ولقاءات ميدانية مع الشباب، لتعريفهم بأهمية الحرف اليدوية ودورها المهم في تحقيق التنمية ورفع الإنتاجية، والحفاظ على هذه الحرف التي تعد موروثا ثقافيا يعكس تاريخ الأجيال السابقة. ونجحت بعض المبادرات في استقطاب الشباب بسبب التوعية المستمرة، وأكد أحمد زقنون، مدير التكوين المهني في الجزائر، أنه قد تم تدريب أكثر من 50 شابا منذ سنتين في ستة اختصاصات تتعلق بترميم البنايات القديمة على مستوى مراكز التكوين المهني لولاية الجزائر، ولا سيما بعد فتح ورشات كبرى للترميم في العاصمة تتكفل بها خبرات أجنبية. وأضاف زقنون، أن التخصصات تتمثل في ست مهن منها الدهن والتدفئة والترصيص والجبس وغيرها، والدليل على نجاح المبادرة هو تمكن المتدربين من المشاركة في هذه الورشات لاكتسابهم خبرات ميدانية، وقد حصلوا في نهاية التدريب على عمل دائم.

ويؤكد محمد الزاوي أحد أقدم صناع السجاد (الزربية) في تونس، إن هذه المهنة في طريقها إلى الزوال، نظرا لأنه لا أحد من الجيل الحالي يقبل عليها، وتقتصر ممارستها على مجموعة قليلة من ربات البيوت، اللاتي لم يتعلمن أصول المهنة، لكن لديهن فقط ما يجعلهن قادرات على صناعة ما يكسبهن لقمة العيش، وهن أيضا في نقص مستمر، لأن إنجاز زربية واحدة يحتاج إلى فترة طويلة من الزمن، بينما سعر بيعها إلى التجار لا يكفي حتى لتغطية تكاليفها. وأضاف الزاوي في تصريحات لـ"العرب" أن الشباب يبحثون عن مهن أخرى توفر لهم ربحا دون عناء كبير، ويهتمون بالمكانة الاجتماعية التي تتيحها لهم. أما عن بقية المهن اليدوية كالنجارة والسباكة فلا يختلف الحال بل كان وضعها أكثر سوءا، فالشباب في إعراض تام عنها على الرغم من أنها توفر أرباحا مرتفعة أحيانا، قد لا توفرها مهن أخرى يفضلها الشباب، متعللين بأنها لا تقدم لهم ما يطمحون إليه. ويعاني مجال الصناعات التقليدية في تونس إشكاليات متعددة بسبب نقص اليد العاملة وعزوف الشباب عن العمل في هذا القطاع، ويبين لطفي بن أحمد الذي يعمل في حرفة النحاس التقليدي منذ 22 سنة، وهو رئيس الغرفة الوطنية لحرفيي النحاس التقليدي، قائلا "كان يعمل لدي قرابة 30 حرفيا لسنوات، ولكن اليوم لا يساعدني إلا شاب وحيد فقط رضي بالعمل في الحرف التقليدية".

شات شباب الوطن العربي

تقول زينة النحاس وهي ربة منزل سورية، إن "طموحاتنا المهنية في فترة الدراسة الثانوية غير واقعية، وتتأثر بأسباب كثيرة منها ما هو مجتمعي، ومنها ما هو تربوي ومنها ما هو تعليمي. وتابعت، المجتمع كان الغالب عليه هو احترام مهن معينة دون أخرى، وهذا ما جعل اختيارات الشباب مركزة على المهن التي تجلب القبول الاجتماعي، وفي مجتمعاتنا كانوا يولون أهمية كبيرة لمهنة الطب والهندسة، ولا أدري ما السبب، أما اليوم فأضحت البرمجيات والهندسات التكنولوجية في أعلى سلم اهتمامات الشباب في ظل ثورة التكنولوجيا الهائلة وكثرة الطلب عليها في سوق العمل". من جهتها، ترى رفيف العلي وهي أم لولدين في المرحلة الثانوية في سوريا أن "نمط تفكير الآباء بصدد أحلامهم لأبنائهم تغير اليوم بسبب ارتفاع الوعي، وبسبب التغير في التفكير الاقتصادي للمجتمع، والذي يعتمد على قياس المهارات والقدرة على العمل حيث أصبحنا نقيس إمكانيات ومهارات الابن منذ الطفولة لنبحث عمّا يجيده". وأضافت أن "ابنها الأصغر يجيد قلب الأشياء ورصها كما ترص البضائع في السوق ويجيد طي الملابس وترتيبها"، وتعتقد أنها "مهارات تجارية أو تصميمية في ما يخص ديكورات الأماكن التجارية.. وهكذا خرجنا من عقدة الدكتور والمهندس.. فكل ما يهمنا هو أن ينجح أبناؤنا".

2017-10-19 22:45:25 يحيى حسن حسانين إذا كانت بعض المجتمعات تضع بعض المهن أو الوظائف فى الصدارة فستجد مجتمعات أخرى تضع مهن غيرها فى الصدارة. فجميع المهن تحترم ما دامت شريفة فغياب أى مهنة يحدث نقص أو خلل. والفرق الجوهرى بين مهنة وأخرى هو ان لكل مهنة طبيعتها الخاصة. لذلك لا يمكن ان يستخدم صاحب مهنة نفس المكان والملبس والأدوات أو الأجهزة التى يستخدمها صاحب مهنة اخرى كما ان بعض المهن يتم انجازها بالقوة العضلية اكثر من القوة العقلية. ومهن اخر يستخدم فيها العقل اكثر من العضلات. لذلك فالمهن تحدث تغيراحيانا فى السمات الشكلية أو الجسمية للصاحب المهنة فجسم المدرس أو مبرمج الكمبيوتر يختلف عن جسم العامل الذى يعمل فى مهنة شاقة. كما تحدث المهن ايضا تغير بسيط فى الشخصية فتجد مثلا شخصية الطبيب الذى يتعامل مع الضعفاء والمرضى تختلف نسبيا عن شخصية الضابط الذى يقضى يومه غالبا فى مطاردة المجرمين. وايضا العامل أو الصانع ستجد شخصية مختلفة متناسبة مع البيئة الصناعية التى يعمل بها. وستجد شخصية الشيخ وخطيب المسجد متأثرة بالروحانيات والعبادات. بل اكثر من ذلك فكل مهنة تجعل اصحابها ينظرون لقيمة الحياة بشكل يناسب مهنتهم فمثلا الطبيب يجعل قيمة الحياة ومتعتها فى الصحة الجيدة.

تقرير الوطن الالكترونية مهن الوافدين هل يستطيع الشباب الكويتي ..

عزوف الشباب عن ممارسة المهن والحرف اليدوية، نتج عنه نقص في اليد العاملة الفنية بمختلف الحرف، ما أدى إلى تراجع المشاريع التنموية والإنتاجية وأشار إلى أن هذه التخصصات يجب إخضاعها لعملية تقييمية لتقدير مدى التحكم فيها، وعبر عن أسفه لعزوف الشباب عن مثل هذه التخصصات رغم أن العمل مضمون لكل متدرب مباشرة بعد التخرج. وأكد أنه تم إنشاء أكثر من 12. 000 فرصة عمل وتشغيل أكثر من 400 مقاول بفضل عمليات إعادة تهيئة وترميم البنايات والعمارات القديمة في مدينة الجزائر. وتسهم نظرة المجتمع الضيقة إلى هذه الحرف في هروب الشباب منها والامتناع عن تعلمها وممارستها، بدليل أن بعض الأسر تحث أبناءها على المثابرة في الدراسة، للفوز بمناصب عمل مهمة ومرموقة، بينما تحتقر بعض المهن اليدوية التي في اعتقادهم هي من نصيب عديمي الموهبة والذكاء والتحصيل الدراسي. ويرى البعض أن المجتمع ينظر إلى الشباب الذين يشتغلون بالمهن الحرفية والأعمال اليدوية نظرة دونية، كما أن الفتيات لا يرغبن في الارتباط بشاب يعمل في مثل هذه المهن ويفضلن الارتباط بشاب موظف وذي مكانة مرتفعة. يضاف إلى ذلك ضعف العائد المادي للمهن اليدوية وارتفاع مستوى الفرد وتطور المجتمع الذي أصبح لا يحتاج إلى بعض هذه المهن القديمة، فبعد أن كان العمل اليدوي هو وسيلة الإنتاج الوحيدة قبل أن تتحول معظم المجتمعات للاستهلاك كبديل للإنتاج، أصبحت المصانع والآلات تقوم بصنع كل شيء فازداد الاستيراد من الخارج.

ويستغرب التونسيون من التناقض الذي يعيشه شباب اليوم، إذ أصبح الاستياء والتذمر من البطالة ظاهرة عامة في البلاد، بينما تشكو قطاعات عديدة من نقص اليد العاملة مثل الفلاحة وقطاع العقارات وأعمال التشييد والبناء. أعمال شاقة وتصنف هذه الأعمال بأنها شاقة ومتعبة وتتطلب جهدا عضليا وبدنيا كبيرا إضافة إلى كونها لا تتطلب شهادات ومستوى تعليميا ولا حتى تدريبا أو شهادة تأهيلية. كما تعاني قطاعات مثل الفلاحة خاصة في مواسم الجني من نقص بل ندرة في اليد العاملة. ويعتبر متابعون أن لجوء أصحاب المزارع والمشاريع الفلاحية إلى العنصر النسائي للقيام بأعمال جني المحاصيل، أو قبل ذلك في القيام بأعمال متنوعة مثل إزالة الأعشاب الطفيلية والزراعة، هو الحل المتاح للتعامل مع مشكلة عزوف الشباب عن القيام بهذه الأعمال لأنهم يرونها شاقة ومرهقة أو لكونهم يريدون أعمالا ووظائف مستقرة وكما يسمونها "مسمار في حيط (حائط)" إذ يعتبرونها أعمالا موسمية توفر أجرا متدنيا. ورغم أن الأجر الفلاحي للشباب أرفع مما هو مخصص للنساء إلا أن القطاع لا يزال يعاني من عزوف الشباب عنه. الاستياء والتذمر من البطالة ظاهرة عامة في تونس، بينما تشكو قطاعات عديدة من نقص في اليد العاملة مثل الفلاحة وقطاع العقارات والبناء ولجأ أصحاب المزارع والمشاريع إلى حل مشكلة عدم توفر اليد العاملة المطلوبة، إلى توظيف عمال أفارقة متواجدين بتونس في مختلف الأعمال الفلاحية وخاصة جمع المحصول.

حقوق عربية ضائعة: حقوق الإنسان في الوطن العربي : إشكاليات معاصرة : المرأة ... - محمد صادق إسماعيل - كتب Google

والضابط يجعل قيمة الحياة ومتعتها فى توافر الأمن والأمان. والشيخ أو الداعى إلى الله تكون قيمة الحياة عنده فى فعل الخيرات وطاعة الله. والفنان ينظر للحياة على انها لوحة فنية واقعية. والمدرس ينظر للحياة على انها مدرسة. وعلى الرغم من هذه الأختلافات سواء فى الشخصية أو فى النظرة الفلسفية للحياة فلن تجد تصادم فى تعامل اصحاب المهن المختلفة مع بعضهم أثناء حياتهم اليوم لأن هذه الأختلافات لا تمثل إلا نصيب قليل بالنسبة للشخصية الكلية التى تشترك فى هدف واحد وهو أن الجميع يعمل فى مهنته من اجل تحقيق احتياجاته والاحساس بأن له دور فى المجتمع. يحيى حسن