عبدالعزيز بن لعبون | أ. د. عبدالعزيز بن عبدالله بن لعبون في محاضرة بعنوان ( القارة القطبية عالم عجيب )

ملكة-جمال-اذربيجان

التعريف الشخصي: الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله بن لعبون جاب المملكة لدراسة معالمها برًا وبحرًا رحالة شملت أسفاره القارات السبع رفع راية التوحيد في القارة القطبية اشترى جبلًا ليحافظ على آثاره أول جيولوجي حاصل على الدكتوراه من جامعة سعودية تخصصه نادر: جيولوجي نفط ساهم في اكتشاف عدد من حقول النفط والغاز وثق منكشفات أقدم غابة متحجرة وحافظ على موقع لها جمع بين العمل الميداني المحلي والعالمي والتدريس الجامعي شارك في وضع مقرر مادة الجيولوجيا للمرحلة الثانوية ساهم في تحقيق مخطوطات في تاريخ جزيرة العرب له مئات الأبحاث والمقالات و27 كتابًا في علوم متنوعه

برنامج اجير لليمنيين

ومكتب للاستشارات. ♦ عمل في إدارة المساحة الجوية في وزارة البترول والثروة المعدنية. ♦ عمل لمدة 27 عاماً في شركات النفط في الخفجي والظهران. ♦ شركة الزيت العربية المحدودة بالخفجي. ♦ ارامكوالسعودية وآخر منصب له مستشار جيولوجي نفط. ♦ عمل أمينًا عاماً لمركز سعود البابطين الخيري للتراث والثقافة بالرياض. ♦ حاليًا عضو بجامعة الملك سعود بالرياض, كلية العلوم، قسم الجيولوجيا. ♦ عضو الفريق العلمي في الرحلة العلمية لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية لاكتشاف الربع الخالي. في لقاء بعنوان « القارة القطبية عالم عجيب» س١: هل تعرف ضيف ندوة الشيخ؟ س٢: هل تعرف شي عن القارة القطبية؟ س٣: هل ترغب زيارة القارة القطبية؟ سيتم عرض صور للقارة القطبية ☀ (يوجد قسم خاص للنساء) ☀ وصف المكان بمنزل الشيخ عبدالله بن عقيل رحمه الله حي الهدا بالرياض - مخرج عبدالله بن حذافه السهمي جنوب السفارات وجنوب فندق كورت يارد (ماريوت) وغرب فندق الرتز كارلتون

  • البرفسور عبدالعزيز بن لعبون : لصوص الآثار يعبثون بنصلة جريف سدير | صحيفة المواطن الإلكترونية
  • مميزات اطارات تويو
  • الاستثمار في البوسنة

الأحد 10 مايو 2020 | مرخصة من وزارة الإعلام البرفسور عبدالعزيز بن لعبون: لصوص الآثار يعبثون بنصلة جريف سدير حفر عميقة وأنفاق بحثًا عن كنوز مزعومة المواطن - حسن عسيري - الرياض قام صباح اليوم الأحد البرفسور‏ الجيولوجي الدكتور عبدالعزيز بن لعبون برحلة لعمل دراسات جيولوجية في حصاة جريف في سدير. وقال ابن لعبون في تصريح لـ" المواطن ": تقودني رحلاتي الجيولوجية في الجبال، وعبر مواقع تراثية، وعند معالم أثرية، فأصاب بهلع وأسف لما تتعرض له هذه المواقع من عبث وتدمير وتشويه، فالكثير من الرسوم الصخرية التي تركها لنا إنسان جزيرة العرب القديم منذ آلاف السنين على صفحات صخور الجبال وعلى صخور ضفاف الأودية لم تسلم من تشويه العابثين بالخربشات فوقها أو إطلاق النار عليها، مضيفًا أنه من العجيب أنه حتى المناطق القريبة من الجبال المنعزلة لم تسلم من النبش. وتابع ابن لعبون: "لقد وقفت اليوم على نصلة جريف في سدير، فوجدتها تعرضت للنبش في عدد من المواقع، وأظن أن سبب ذلك ما يوجد حول تلك النصلة من المعالم السياحية المحيطة بهذا المعلم الجيولوجي – الأثري. ولفت إلى أن ما يوجد على صخور النصلة من رسومات صخرية قديمة، أغرت لصوص الآثار وصائدي الكنوز فظنوا أن في الموقع مبتغاهم، فقاموا بالنبش بواسطة جرافات وتم حفر حُفر عميقة ولها أنفاق.